حجم الخط
+
-
أقل من دقيقة للقراءة
أثار محمد ياسين صالح، بصفته وزير الثقافة في الحكومة الانتقالية بسوريا، التي يترأسها ابو محمد الجولاني، أثار موجة من الغضب والاستياء الشعبي، بعد تصريحاته التي اعتُبرت طائفية ومسيئة تجاه الطائفة العلوية في سوريا.
وبحسب تصريحات الوزير، صنف الأخير نساء المكون العلوي إلى فئتين: “خدم” أو “مجرمين”، ما أشعل غضباً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي.
وانهالت التعليقات بمواقع التواصل الاجتماعي واعتبرت تصريحات صالح تقسيم للنساء العلويات والطائفة بمجملها بين خدم أو مجرمين، ولا خيار آخر أمامهم.
واعتبر قسم اخر التصريح بأنها دعوة صريحة للقتل لتكريس طبقية طائفية مهينة.